عنتدما يفيق الليل وتصحو الذكريات ...........
أكون أنا تحت جنح الليل أعناني الأهات.............
أشكو القمر باكيا ألامي
أسأل لما لا يسمع حبيبي صراخي
أخادع ببتسامتي أكابر بجراحي
فيظن الجميع أنه محور سعادتي
لكنني أخفي أسراري
الخوف والوحدة رفاقي
وسكون الليل يطوي ألامي
عندما يفيق الليل وتصحو الذكريات .............
أكون أنا تحت جنح الليل أعاني الأهات...........
إنتظرت عيناه طويلا
وبكيت من أجله بحورا
وصعدت الأمل في لقائه جسورا
ومازلت كما أنا سنينا
أتألم وأشكو أنينا
والعالم من حولي ضجيجا
وبداخلي تعذبا وسكونا
سألت الحنين عنه يوما
فقتلني قائلا غاب ولن يعود
غاب ولن يعود..................
عندما يفيق الليل وتصحو الذكريات ..........
أكون أنا تحت جنح الليل أعاني الأهات.........
تشرق الشمس كل يوم من بعيد
وأنا بداخلي لم يبدأ يوم جديد
لأن النجوم غائبة ولا تريد
أن تضيء حياتي ولو من بعيد
ومن حرارتي بداخلي
ذاب الجليبد ولانت قضبان الحديد
ومازال قلبي في عتمة الليل ينتظر يوم جديد
عندما يفيق الليل وتصحو الذكريات........
أكون أنا تحت جنح الليل أعاني الأهات...........
يوما بعد يوم مللت الإنتظار
أراد قلبي الإنتحار
لكنة إستعاد قوتة قبل الإنهيار
وقرر أن يبني جدران فوقة من نار
ويدخل الدنيا دمار
ولو أنني لقيت عيناه
لقتلتة في لعبة الحياة
والأن قد فهمت قصة الإحساس
هي وهم بين الناس
عندما يفيق الليل وتصحو الذكريات ............
أكون أنا تحت جنح الليل أعاني الأهات............
أعترف أنن إستطعت بناء جسور الأمال
لكنن أعترف أنن ما زلت أسأل كيفة وأين غاب
تعجبت منة
كان يقول دوما أنت لي الحياة
فكيف إستطاع بناء حياتة وأنا أموت بلا نجاة
ولكن بعد الأن لن أسئل في حب أو غرام
فقد أصبح من النسيان
فقد أصبح من النسيان
أكون أنا تحت جنح الليل أعناني الأهات.............
أشكو القمر باكيا ألامي
أسأل لما لا يسمع حبيبي صراخي
أخادع ببتسامتي أكابر بجراحي
فيظن الجميع أنه محور سعادتي
لكنني أخفي أسراري
الخوف والوحدة رفاقي
وسكون الليل يطوي ألامي
عندما يفيق الليل وتصحو الذكريات .............
أكون أنا تحت جنح الليل أعاني الأهات...........
إنتظرت عيناه طويلا
وبكيت من أجله بحورا
وصعدت الأمل في لقائه جسورا
ومازلت كما أنا سنينا
أتألم وأشكو أنينا
والعالم من حولي ضجيجا
وبداخلي تعذبا وسكونا
سألت الحنين عنه يوما
فقتلني قائلا غاب ولن يعود
غاب ولن يعود..................
عندما يفيق الليل وتصحو الذكريات ..........
أكون أنا تحت جنح الليل أعاني الأهات.........
تشرق الشمس كل يوم من بعيد
وأنا بداخلي لم يبدأ يوم جديد
لأن النجوم غائبة ولا تريد
أن تضيء حياتي ولو من بعيد
ومن حرارتي بداخلي
ذاب الجليبد ولانت قضبان الحديد
ومازال قلبي في عتمة الليل ينتظر يوم جديد
عندما يفيق الليل وتصحو الذكريات........
أكون أنا تحت جنح الليل أعاني الأهات...........
يوما بعد يوم مللت الإنتظار
أراد قلبي الإنتحار
لكنة إستعاد قوتة قبل الإنهيار
وقرر أن يبني جدران فوقة من نار
ويدخل الدنيا دمار
ولو أنني لقيت عيناه
لقتلتة في لعبة الحياة
والأن قد فهمت قصة الإحساس
هي وهم بين الناس
عندما يفيق الليل وتصحو الذكريات ............
أكون أنا تحت جنح الليل أعاني الأهات............
أعترف أنن إستطعت بناء جسور الأمال
لكنن أعترف أنن ما زلت أسأل كيفة وأين غاب
تعجبت منة
كان يقول دوما أنت لي الحياة
فكيف إستطاع بناء حياتة وأنا أموت بلا نجاة
ولكن بعد الأن لن أسئل في حب أو غرام
فقد أصبح من النسيان
فقد أصبح من النسيان