عندما شعرت باليأس
كانت أيامي ظلاما ً دامسا ً مليئا ً بالعجز والضعف
رأيت أشكال
الحزن وألوان الألم
رغم أنه لم املك سوى درجات كثيره من لون واحد لون ٌ أسود فقط
عجزت من سماع الصوت فسكنت عالم الصمت
تلاشت حواسي
فلم أكن أتذوق سوى الألم
ولا أتكلم إلا بندم
ولا أسمع إلا الصمت
ولا أرى غير سواد ظلامي نعم سواد ظلامي تلاشت كل الألوان
لم استنشق سوى الحسره
لم ألمس يدا أخرى ابدا
تجرعت الظلم حتى فاض منه قلبي . . . ولكن
إلى متى .. ؟؟؟؟.. .. إلى متى
عندما ضاقت علي حياتي فأصبحت تلك الجثه الحيه
وعندما تذكرت نفسيتأملتها
جمعت كل ما تبقى لي من إصرار وعزيمه ونجاح وتفاؤل
وأشعلت بها شمعه في داخل قلبي
فكانت شمعة الأمل
أنارت طريقي رغم صغرها
فما لبثت إلا أن تكبر وتضيئ ما بقي من عتمة ليلي
بدأت أفتح عيني وأتأمل مدى روعة ما بقي لي من ذكريات ماضي لا أتمنى عودته بل أنا سعيد بما بقي لي منه
استجمعت قواي لأسمع قلبي يقول لي
لا تحزن وأعدل بين مشاعرك
لا تطغي حزنا ً على فرح وسرور
وتذكر أنك ربما خسرت جوله ولكنك لم تخسر معركه حياتك بعد .
وأخيرا نطق لساني
لمى؟؟ تندم وقد كنت صادقا ً
لمى؟؟ تندم وقد كنت سعيدا ً
لمى؟؟تندم وأنت لا تزال تنعم بأمل حرم منه كثيرون
أو لم يكتشفو طريقا ً له بعد . . .
و فجأه استيقظ إحساس بداخلي
واذا بي مع مجموعه من أصدقائي لم أكن أعلم بأنهم أصدقاء
فكثير ما تهاونت بهم و سخرت منهم
فإذا بي أقف ثابتا مليأ ً بالإصرار والعزيمه
أرى طريقي بوضوح
فلم أستسلم لأي سبب ولو كان كبيرا ولن أرجع لما كنت عليه أبدا أبدا سأتذكر دائما شمعة الأمل تلك
فقد كانت منقذتي من غفلتي وضياعي
فبعد هذا اليوووم
سأبتسم وأبتسم وأبتسم
حتى تبتسم لي الحياه من أمامي
كانت أيامي ظلاما ً دامسا ً مليئا ً بالعجز والضعف
رأيت أشكال
الحزن وألوان الألم
رغم أنه لم املك سوى درجات كثيره من لون واحد لون ٌ أسود فقط
عجزت من سماع الصوت فسكنت عالم الصمت
تلاشت حواسي
فلم أكن أتذوق سوى الألم
ولا أتكلم إلا بندم
ولا أسمع إلا الصمت
ولا أرى غير سواد ظلامي نعم سواد ظلامي تلاشت كل الألوان
لم استنشق سوى الحسره
لم ألمس يدا أخرى ابدا
تجرعت الظلم حتى فاض منه قلبي . . . ولكن
إلى متى .. ؟؟؟؟.. .. إلى متى
عندما ضاقت علي حياتي فأصبحت تلك الجثه الحيه
وعندما تذكرت نفسيتأملتها
جمعت كل ما تبقى لي من إصرار وعزيمه ونجاح وتفاؤل
وأشعلت بها شمعه في داخل قلبي
فكانت شمعة الأمل
أنارت طريقي رغم صغرها
فما لبثت إلا أن تكبر وتضيئ ما بقي من عتمة ليلي
بدأت أفتح عيني وأتأمل مدى روعة ما بقي لي من ذكريات ماضي لا أتمنى عودته بل أنا سعيد بما بقي لي منه
استجمعت قواي لأسمع قلبي يقول لي
لا تحزن وأعدل بين مشاعرك
لا تطغي حزنا ً على فرح وسرور
وتذكر أنك ربما خسرت جوله ولكنك لم تخسر معركه حياتك بعد .
وأخيرا نطق لساني
لمى؟؟ تندم وقد كنت صادقا ً
لمى؟؟ تندم وقد كنت سعيدا ً
لمى؟؟تندم وأنت لا تزال تنعم بأمل حرم منه كثيرون
أو لم يكتشفو طريقا ً له بعد . . .
و فجأه استيقظ إحساس بداخلي
واذا بي مع مجموعه من أصدقائي لم أكن أعلم بأنهم أصدقاء
فكثير ما تهاونت بهم و سخرت منهم
فإذا بي أقف ثابتا مليأ ً بالإصرار والعزيمه
أرى طريقي بوضوح
فلم أستسلم لأي سبب ولو كان كبيرا ولن أرجع لما كنت عليه أبدا أبدا سأتذكر دائما شمعة الأمل تلك
فقد كانت منقذتي من غفلتي وضياعي
فبعد هذا اليوووم
سأبتسم وأبتسم وأبتسم
حتى تبتسم لي الحياه من أمامي