/
/
عبث ما أحس به.... تعب.......ألم
جروح أخفيتها طويلا ....
مختزنة في أعماقي ولكن كنت أداريها ....
أترفق بها ....أشفق عليها ...
كنت اجبرها أن تبقى.... وكنت أترجاها أن لاتغادرني....
ألم كنت أخفيه حتى عن نفسي....
حان وقته وحان الوقت أن افجر الثورة المخزونة في أعماقي.....
لم يبقى شيء أخافه ....أو أداريه ...
لم يبقى شيء ارفض ثورتي من اجله ....
حتى عواطفي لم تعد تستحق أن أرأف بها...
آآآآآآآآآه..
مللت تلك الآلام ....
مللت حتى من مراعات قلبي .......
ولن أشكو حالي ...
لن اطلب معين ....... ولن ابحث عن وطن ....
لن ابحث عن قلب يحتويني .... وحنان يداويني ...
لن أتقدم للأمام .... فقط سأعيش ذكرى أيام رحلت بلا عوده ...
أيام زالت دون أن أزيلها...
أغلقت.... انتهت ...
خرجت من لحظاتي القادمة...
لن أعيش على ذكراها العطرة ....فهذا مالا قصده...
فهي لم تكن كذاك ... بل كان دخانها دوما أمام ناظري واحجبه عني بإرادتي..
لأنني كنت استمتع بذلك الدخان ...
ضباب كان يحيط بعالمي لأنهم هم من يديرني..
ولكن الآن سأغير كل شيء.
سأعيش كيفما أشاء أنا حسب أهوائي .... وحسب رغباتي ...
لن أسير نفسي حسب ما يقولون ....ولن اجعلها طوع إشارتهم ...
سأنفرد بنفسي سأكون أنا لها فقط وستكون لي سأرجع أملاكي ممن أخذوها يوما مني ..
وسأسترد بقايا حياتي التي لاتزال لديهم حتى أعيش بها لحظات قادمة مريرة..
لن ارحم نفسي التي انقادت لهم ..... وسأدفع ثمن غيبوبتي التي كنت أعيشها...
اليوم ....هو لحظة الجرح الذي لن يداوى ....
لحظة .........؟؟؟؟؟
أكاد اجزم أنها نهاية وبداية...
هذه اللحظة هي بعبارة موجزه(القسوة الحقيقية على الذات..)
...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
/
عبث ما أحس به.... تعب.......ألم
جروح أخفيتها طويلا ....
مختزنة في أعماقي ولكن كنت أداريها ....
أترفق بها ....أشفق عليها ...
كنت اجبرها أن تبقى.... وكنت أترجاها أن لاتغادرني....
ألم كنت أخفيه حتى عن نفسي....
حان وقته وحان الوقت أن افجر الثورة المخزونة في أعماقي.....
لم يبقى شيء أخافه ....أو أداريه ...
لم يبقى شيء ارفض ثورتي من اجله ....
حتى عواطفي لم تعد تستحق أن أرأف بها...
آآآآآآآآآه..
مللت تلك الآلام ....
مللت حتى من مراعات قلبي .......
ولن أشكو حالي ...
لن اطلب معين ....... ولن ابحث عن وطن ....
لن ابحث عن قلب يحتويني .... وحنان يداويني ...
لن أتقدم للأمام .... فقط سأعيش ذكرى أيام رحلت بلا عوده ...
أيام زالت دون أن أزيلها...
أغلقت.... انتهت ...
خرجت من لحظاتي القادمة...
لن أعيش على ذكراها العطرة ....فهذا مالا قصده...
فهي لم تكن كذاك ... بل كان دخانها دوما أمام ناظري واحجبه عني بإرادتي..
لأنني كنت استمتع بذلك الدخان ...
ضباب كان يحيط بعالمي لأنهم هم من يديرني..
ولكن الآن سأغير كل شيء.
سأعيش كيفما أشاء أنا حسب أهوائي .... وحسب رغباتي ...
لن أسير نفسي حسب ما يقولون ....ولن اجعلها طوع إشارتهم ...
سأنفرد بنفسي سأكون أنا لها فقط وستكون لي سأرجع أملاكي ممن أخذوها يوما مني ..
وسأسترد بقايا حياتي التي لاتزال لديهم حتى أعيش بها لحظات قادمة مريرة..
لن ارحم نفسي التي انقادت لهم ..... وسأدفع ثمن غيبوبتي التي كنت أعيشها...
اليوم ....هو لحظة الجرح الذي لن يداوى ....
لحظة .........؟؟؟؟؟
أكاد اجزم أنها نهاية وبداية...
هذه اللحظة هي بعبارة موجزه(القسوة الحقيقية على الذات..)
...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!